شركة Sphere

لاس فيغاس، الولايات المتحدة

Madison Square Garden Entertainment

Sphere عنوان التميز. عندما كُشف عن تصميم المكان لأول مرة، قوبل بنظرات الحيرة والتعجب. وحتى مع توافر التكنولوجيا المتطورة في يومنا هذا، فمثل هذا الهيكل الجريء — وهو أكبر هيكل كروي في العالم — يبدو مستحيلًا.

بدأت هذه المسيرة كرؤية طموحة للغاية لشركة Sphere Entertainment Co.، وبذلت Populous قصارى جهدها حتى جعلتها واقعًا ملموسًا أدى إلى حدوث تحول كبير في آفاق لاس فيغاس. لقد غيرت شركة Sphere معنى الترفيه المباشر حيث أطلقت العنان لإمكانات العقل الإبداعي كاملة. وبصفتنا المهندس رفيع المستوى لهذا المكان الذي يتسع لـ 17,600 مقعد، فقد ساعدنا في إنشاء شيء جديد تمامًا يعزز عالم الترفيه.    منذ الوهلة الأولى لظهورها في هذا الأفق الفسيح، وصولاً إلى المقاعد في الداخل، تأسر شركة Sphere الزائرين بعروض ساحرة بفضل تقنياتها المتطورة. ولقد أصبحت Sphere رمزًا لعالم التصميم والترفيه بفضل ارتفاعها البالغ 366 قدم وعرضها البالغ 516 قدم.

تجمع Sphere بين أحدث التطورات في تكنولوجيا الوسائط المتعددة والتصميم المعاصر لتبتكر تجربة جديدة تمامًا وغامرة تعزز الاستمتاع بالترفيه.

مرحبًا بكم في لاس فيغاس

تبلغ مساحة هذا المكان حوالي مليون قدم مربع. وسطحه الخارجي عبارة عن غلاف ديناميكي يظهر فيه 1.2 مليون قرص إضاءة بالليد. ويتكون من أكثر من 400 لوحة ضخمة تُضاء بتقنية الليد — بكل منها آلاف من أقراص الليد — متصلة بشبكة فولاذية تظهر كهيكل مستقل تمامًا عن المبنى الرئيسي.  منذ أن ظهرت Sphere لأول مرة، كان لشكلها العديد من المظاهر الجذابة، بما فيها مقلة العين والرمز التعبيري وكرة السلة والقمر. وفي هذه اللوحة الرقمية إمكانات مستقبلية للتعبير الإبداعي لا حدود لها. فمنذ اليوم الأول، كانت تأسر خيال من يراها، وكانت لها مقاطع فيديو قدمها مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي حققت ملايين المشاهدات حول العالم — وعلق كثيرون منهم بأن جمالها لا يوصف. 

الطريق إلى المقعد

يدخل الضيوف من أحد مداخل Sphere التي توجد في مستوى طابق الساحة أو من جسر المشاة الذي يتصل بمنتجع فينيسا ريزورت مباشرة. ويتوجهون إلى الردهة في طابق Sphere الثاني — وهي مساحة مذهلة يبلغ ارتفاعها 80 قدمًا ولها أعمدة ارتفاعها ضعف ارتفاع نظيرتها في معبد بانثيون في روما.  وتتداخل طبقات الشرفات وتتخلل جميع أنحاء الردهة، فتفتح مسارات متعرجة للحركة والتجول. ويتسع حجم الردهة الهائل بأربعة سلالم متحركة مركزية، وتضم مساحتين للمعارض، ومئات نقاط التجهيز المخفية ومصعدًا كبيرًا لنقل المواد يعزز مرونتها وقدرتها على استضافة مجموعة واسعة من الفعاليات والنشاطات والمنشآت.  ويمر الضيوف، في طريقهم إلى مقاعدهم، من بوابات خاصة تُعد لحظة فارقة في تغير حجم المكان وخفض الضوضاء، وإعادة تهيئة الحواس وإعدادها لإجواء الإثارة ودخول منطقة المقاعد بحجمها الهائل.

محط الاهتمام

تم تصميم المدرجات بطريقة خاصة مع وضع الحفلات الموسيقية في الاعتبار، بالإضافة إلى التجارب الغامرة الفريدة التي لا يمكن تحقيقها إلا باستخدام تكنولوجيا Sphere. صُممت على شكل منحدر، تتجه فيه جميع المقاعد إلى المسرح، ويتألف من أربعة مستويات للجلوس ومستويين للجناح. ويمتاز مستوى المقاعد السفلي بأنه قابل للسحب جزئيًا بحيث يمكن تفكيكه لتوسيع المكان أو توفير مساحة إضافية لإخراج الفعالية في أبهى صورة.  ويتدلى من فوق المقاعد “سطح غامر” يضاء بالليد بمساحة 160,000 قدم مربع يغمر الجمهور من جميع الاتجاهات. وترتفع الشاشة من مستوى أرضية الفعالية وتنحني لأعلى وترتفع عن مستوى المقاعد العلوي بقمة ارتفاعها 240 قدم، بمقياس 9 ملم بكسيل تعمل بدقة فائقة تبلغ 16 ألف بيكسل وتقدم تجربة بصرية مذهلة لجميع الحضور.  في حين أن منطقة المقاعد والسطح الغامر يحددان البيئة المادية لمساحة الفعالية، تحتضن سطح الشاشة مباشرة مجموعة كبيرة من تجهيزات البنية التحتية الحديثة. وفوق واجهة الشاشة مباشرةً أكثر من 167,000 مكبر صوت يعمل على توزيع أصوات التجربة من جميع الاتجاهات بدقة ملحوظة وتوسيع نطاق الإمكانات التفاعلية للرؤية والصوت داخل بيئة منطقة المقاعد. وللشاشة 228 واجهة ميكانيكية يمكن فتحها أو إغلاقها، وهي بمثابة جزء لا يتجزأ منها، للسماح لنقاط الرفع بالوصول إلى داخل الفعالية.  ويُقدم الدعم اللازم لهذه الإمكانات الصوتية والإنتاجية من أحد مستويات المنصة الداخلية الستة الموجودة فوق السطح الغامر. والضيف هو محط الاهتمام في تصميم مدرجات Sphere. ولكل مقعد تجهيزات صوتية مخصصة له، مما يعني أن التجربة الغامرة هي نفسها، بغض النظر عن مكان المقعد. وتجتمع الهندسة والتكنولوجيا لنقل الحواس إلى العالم الذي يداعب خيال فنان الأداء. 

وتقدم التكنولوجيا الكامنة وراء سطح Sphere الغامر مساحة لا حدود لها لإنشاء المحتوى، مما يسمح للفنانين باستكشاف أفكار لم تكن ممكنة من قبل.

عالم جديد من القصص والحكايات

تتمتع Sphere بإمكانات متعددة الحواس تستطيع دفع إمكانات سرد القصص والحكايات إلى مكان مختلف تمامًا، مما يغير طبيعة تصميم الترفيه الرقمي. وعلى عكس الأماكن متعددة الأغراض التي غالبًا ما تعطي الأولوية للفعاليات الرياضية وبعدها العروض الفنية، كان الهدف هنا هو تنفيذ أكبر عدد ممكن من التقنيات المتقدمة لوضع احتياجات الفنان وجمهوره في المقام الأول.  وكانت رؤية Sphere تتمثل في إنشاء مساحة تسد الفجوات القائمة بين العالم الرقمي والعالم المادي لسرد قصص وحكايات الجيل القادم. ومن هذه الفكرة انطلقت Populous، وساعدت في تقديم تصميم وسَّع نطاق سرد القصص إلى ما هو أبعد من أي شيء شوهد في التاريخ من قبل. 

مرحبًا بكم في لاس فيغاس

تبلغ مساحة هذا المكان حوالي مليون قدم مربع. وسطحه الخارجي عبارة عن غلاف ديناميكي يظهر فيه 1.2 مليون قرص إضاءة بالليد. ويتكون من أكثر من 400 لوحة ضخمة تُضاء بتقنية الليد — بكل منها آلاف من أقراص الليد — متصلة بشبكة فولاذية تظهر كهيكل مستقل تمامًا عن المبنى الرئيسي.  منذ أن ظهرت Sphere لأول مرة، كان لشكلها العديد من المظاهر الجذابة، بما فيها مقلة العين والرمز التعبيري وكرة السلة والقمر. وفي هذه اللوحة الرقمية إمكانات مستقبلية للتعبير الإبداعي لا حدود لها. فمنذ اليوم الأول، كانت تأسر خيال من يراها، وكانت لها مقاطع فيديو قدمها مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي حققت ملايين المشاهدات حول العالم — وعلق كثيرون منهم بأن جمالها لا يوصف. 

الطريق إلى المقعد

يدخل الضيوف من أحد مداخل Sphere التي توجد في مستوى طابق الساحة أو من جسر المشاة الذي يتصل بمنتجع فينيسا ريزورت مباشرة. ويتوجهون إلى الردهة في طابق Sphere الثاني — وهي مساحة مذهلة يبلغ ارتفاعها 80 قدمًا ولها أعمدة ارتفاعها ضعف ارتفاع نظيرتها في معبد بانثيون في روما.  وتتداخل طبقات الشرفات وتتخلل جميع أنحاء الردهة، فتفتح مسارات متعرجة للحركة والتجول. ويتسع حجم الردهة الهائل بأربعة سلالم متحركة مركزية، وتضم مساحتين للمعارض، ومئات نقاط التجهيز المخفية ومصعدًا كبيرًا لنقل المواد يعزز مرونتها وقدرتها على استضافة مجموعة واسعة من الفعاليات والنشاطات والمنشآت.  ويمر الضيوف، في طريقهم إلى مقاعدهم، من بوابات خاصة تُعد لحظة فارقة في تغير حجم المكان وخفض الضوضاء، وإعادة تهيئة الحواس وإعدادها لإجواء الإثارة ودخول منطقة المقاعد بحجمها الهائل.

محط الاهتمام

تم تصميم المدرجات بطريقة خاصة مع وضع الحفلات الموسيقية في الاعتبار، بالإضافة إلى التجارب الغامرة الفريدة التي لا يمكن تحقيقها إلا باستخدام تكنولوجيا Sphere. صُممت على شكل منحدر، تتجه فيه جميع المقاعد إلى المسرح، ويتألف من أربعة مستويات للجلوس ومستويين للجناح. ويمتاز مستوى المقاعد السفلي بأنه قابل للسحب جزئيًا بحيث يمكن تفكيكه لتوسيع المكان أو توفير مساحة إضافية لإخراج الفعالية في أبهى صورة.  ويتدلى من فوق المقاعد “سطح غامر” يضاء بالليد بمساحة 160,000 قدم مربع يغمر الجمهور من جميع الاتجاهات. وترتفع الشاشة من مستوى أرضية الفعالية وتنحني لأعلى وترتفع عن مستوى المقاعد العلوي بقمة ارتفاعها 240 قدم، بمقياس 9 ملم بكسيل تعمل بدقة فائقة تبلغ 16 ألف بيكسل وتقدم تجربة بصرية مذهلة لجميع الحضور.  في حين أن منطقة المقاعد والسطح الغامر يحددان البيئة المادية لمساحة الفعالية، تحتضن سطح الشاشة مباشرة مجموعة كبيرة من تجهيزات البنية التحتية الحديثة. وفوق واجهة الشاشة مباشرةً أكثر من 167,000 مكبر صوت يعمل على توزيع أصوات التجربة من جميع الاتجاهات بدقة ملحوظة وتوسيع نطاق الإمكانات التفاعلية للرؤية والصوت داخل بيئة منطقة المقاعد. وللشاشة 228 واجهة ميكانيكية يمكن فتحها أو إغلاقها، وهي بمثابة جزء لا يتجزأ منها، للسماح لنقاط الرفع بالوصول إلى داخل الفعالية.  ويُقدم الدعم اللازم لهذه الإمكانات الصوتية والإنتاجية من أحد مستويات المنصة الداخلية الستة الموجودة فوق السطح الغامر. والضيف هو محط الاهتمام في تصميم مدرجات Sphere. ولكل مقعد تجهيزات صوتية مخصصة له، مما يعني أن التجربة الغامرة هي نفسها، بغض النظر عن مكان المقعد. وتجتمع الهندسة والتكنولوجيا لنقل الحواس إلى العالم الذي يداعب خيال فنان الأداء. 

عالم جديد من القصص والحكايات

تتمتع Sphere بإمكانات متعددة الحواس تستطيع دفع إمكانات سرد القصص والحكايات إلى مكان مختلف تمامًا، مما يغير طبيعة تصميم الترفيه الرقمي. وعلى عكس الأماكن متعددة الأغراض التي غالبًا ما تعطي الأولوية للفعاليات الرياضية وبعدها العروض الفنية، كان الهدف هنا هو تنفيذ أكبر عدد ممكن من التقنيات المتقدمة لوضع احتياجات الفنان وجمهوره في المقام الأول.  وكانت رؤية Sphere تتمثل في إنشاء مساحة تسد الفجوات القائمة بين العالم الرقمي والعالم المادي لسرد قصص وحكايات الجيل القادم. ومن هذه الفكرة انطلقت Populous، وساعدت في تقديم تصميم وسَّع نطاق سرد القصص إلى ما هو أبعد من أي شيء شوهد في التاريخ من قبل.